سلسلة كانت مرمية بجااانبها قلبتها وهي تتسأل لمن
اذا بيدا اختطفتها منها ،،،،،
××××××××××××××
،،،،،: لو سمحتي المكتبه حتقفل
عبير : اوه سوري ماانتبهت تقدر تحاااسب لي الكتاب ذا
اخذ الكتاب قلبه وهو ينظر الى رقمه
مرر الجهاز عليه لم يقبله
،،،،،،: الكتاب مدفووع
عبير : اهاه شكرا
اخذته وانا اقلبه وناظري مترمكز عليه
وجولة اجناااس تحيط بعقلي افكااار روداتني عديده
ولكن لم تكن عن الروايه بل عن صااحبتها
خرجت من المكتبه وعدت الى منزلي دخلت اليه الساعه 11 ليلا اذا بصراخ اعتدت تواجده
هنا بهذا الموقع
وكل ليله سوا كان مايزعجها او لم يزعجها
والدتي : ليش متاخره كنتي ظليتي بعد برا لسى ياعين امك بدري
عبير : اسفه مانتبهت لنفسي اندمجت بالكتب
والدتي : جد ياقلبي
عبير : يمه تكفين عن اذنك
اغلقت راسي مع تسرب الصوت الى طبله اذني ادرت ضهري وثعدت السلم خطواتي ثقيله
اشعر بالنعاااس
ولكن الروااايه ااكملها
سااعلم فقط من مسك يديها انهيت خطواتي بتلك الفكره دخلت الغرفه خلعت عبااائتي
ابدلت ثيااابي وسقطت على السرير
شعرت بقرب تلحقيبة الى يدي مع بعدها الا ان شوقي للكتاب قرب المسااافه انتشلته من بين كتب ادهشتني
ولكن ليس الان موعد قرائتها
فتحته ومن حظ تملك روحي البائسه
كان رقمها عنوان تكملة النص