Under The Moon ( رواية تومبوي )

كن كملت الروايه في الاسك

.

ايش اسم الحساب الي في الاسك

ايش اكاونته بالاسك زين

تعرفون لما تكونون في موقف صعب وبنفس الوقت غريب المخ يوقف ويتنح وما تقدر تفكر بنتيجة .. ومن كثر التوتر العين تهتز والركبة تصير حيل ثقيلة رجلك ما تقدر تشيلها
كن حس بهشعور .. تمنى تيي له قوة غريبة تخليه يطلع نفسه من هلمشكلة ...
وعا على نفسه والكينج يشده من رقبته .. على الرغم إني وضحت أنه في فرق بين كن والكينج بس بالنسبة لهيئة كن محد راح يظن أنه تطلع منه قوه هالكبر .. 
كن سحب ايد الكينج من رقبته ودزه لي وراه وظل يخزه بحقد وعصبية 
أما الكنينج ما قدر يخفي انه تفاجئ فيه .. بس واضح انه كان مستمتع ..
كن وصل حده .. وحس خﻻص الموضوع قاعد يصير وايد غبي ويبي الحيم ينتهي ببساطة مر من عند الكينج لي الباب واهو يتحلطم : يا عمي زييين طس 
مسكه الكينج وسحبه .. تنرفزت كن وقعد يصارخ : العن ابو شكلكم شقصتكم مع التسحب ايدي بتطير من كثر ما تسحبون 
وخر ايده بسرعة لكن تفاجأ ان الكينج دزه ولفه عند السرير .. كن ما طاح على السرير بس ريله حاشت السرير فانتبه ان السرير وراه 
حاول يوخر بس الكينج قرب ولزق فيه .. وكعادة كن يفكر بسرعة يلقى حل شاف يم السرير طاولة عليها قﻻص .. بسرعة ياي بيسحب القﻻص عشان يشوحه على الكينج بس هذاك كان اسرع مسك كن ودزه بقوة فقد فيها توازنه وطاح على السرير وركبه الكينج
الوضع الي كن كان خايف منه .. ﻻنه اذا الكينج فوقه وواضح انه ثقيل ماراح يقدر يتحرك ..
ومثل ما توقع حاول يتحرك ما قدر .... قعد يطالع الي فوقه وده بس ينتفه بأسنانه .. والثاني كان يضحك عليه 
كن : والمطلوب؟
الكينغ : ﻻ تستهبل .. تدري شالمطلوب ..
وبهلأثناء قدر ميش يلقى روي إلي بس قاله كن وما كمل كﻻمه صرخ بويه ميش : ويييييينه؟؟؟
ولما ركض ميش واهو يقول حق روي يلحقه قعد يدعم بالناس ويوخرهم عنه بقوة عشان يوصل لكن .. 
الكينغ نرفزته حركة كينج .. ما كان يبي يثبت وكل ما حاول يسوي شي كن يلقى طريقة يبعده عنه .. فمسكه من كتفه ورفع ايده بطريقة عكسية خلت كن يصرخ بكل قوته لانه كتفه راح ينخلع
روي سمع صوت كن لأنه قرب يوصل استخف وصار مينون رسمي 
شاف طﻻل يحوس عند الغرف من دون اي مقدمات ادعسه بالطوفه وكان بينتفه بس طلع ركس ومادري من وين طلع ومسكه وهداه شوي على الرغم انه ما كان يبي يهدي
ركس بسرعه طق الباب على الكينج عشان يبطله ..
ركس : بطل يا كلب !!!
كن تفاجئ أن الكينج هده بسرعة وراح بطل الباب لركس الي كام يخزه بعصبيه وشوي وينتفه .. بس روي كان اسرع لانه طمر على الكينج بعد ما شاف كن على السرير ماسك ايده ويتألم ..
وقعدو يتهاوشون ويدعمون الطاولات والكراسي ..
بس قدرو يفاككونهم ويبعدونهم عن بعض ..
الكينج: روي والله لا ادفنك يالبزر !!
روي: أنا الي بدفنك يا حثالة
كن كان ساكت ويشوف الي صاير بينهم من دون ما يتكلم او يعلق او حتى يحاول يوخرهم عن بعض
ايده فعﻻ عورته بس ما كانت لدرجة انه ما يقدر يتحرك 
ولسبب ما عصب وصرخ:بصفتك منوو ؟؟

 ما عصب وصرخ:بصفتك منوو ؟؟
روي تفاجئ وحتى الكينج تفاجئ وظلو يطالعون كن الي ماسك ايده ويبطل الباب يبي يطلع : ﻻ تتدخل بشي ما يخصك فهمت ؟؟؟ وانت يالكلب الثاني اكبر شوي ﻻ تسويلي فيها أفﻻم اكشن أتوقع تعديت هالمرحلة ..
لما وصل عند الباب سأل ميش عن زوز الي ما كان يدري عنه .. وسمعه روي وعصب أكثر .. 
كن قال هالكلام لانه خاف .. مو خاف على نفسه .. تعود انه يتعور لانه دايما يدخل بمشاكل .. خاف على روي لما دخل بهوشة مع الكينج ريله ما كانت تشيله ببساطة قلبه كان شوي ويوقف واهو يتمنى من كل قلبه ﻻ يتأذى .. هالشي نرفزه وخﻻه يقول هالكلام 
بس روي عصب وراح له بسرعه ومسكه من رقبته : انت حيوان ؟؟؟؟؟ بعد إلي ...
كن : ما طلبت منك تسوي شي!!!
روي صفع كن بقوة لدرجة جرحت شفاته والثاني غمض عينه وكأنه متوقع ومتأهب 
بس روي انصدم من نفسه حاول يقول شي بس كن طالعه ومشى
روي قعد على الأرض واهو حاط ايده على راسه : راح يجنني هذاااا راح يجننني 
الكينج هدا شوي .. ممكن يكون حقير و سافل بس يفهم لما يكون الموضوع واضح جذي شكثر روي يحب كن .. مثل ما الكينج يحب ركس الي نفس الطريقة كان ما يبي شي بينهم على الرغم انه كان راح اييب الشمس له بأيد والقمر له بأيد

لما طلع كن من الغرفة .. حس الدنيا تفتر فيه .. راسه مصدع وجسمه كله يعوره مو بس ايده الي واضح انها تأذت وﻻزم يروح الطبيب يشوف شنو قصتها وﻻ فكه إلي حس كأنه اهتز من قوة الصفعة بس عموما كان متعود على هالنوع من الصفعات
برر لأنه فكر وايد بحلول وايد بوقت قصير جدا خﻻه يدخل هالحالة الغريبة من المرض
حاول يقوي نفسه ويبين حق كل الي مر يمهم انه مافي شي رغم انه مﻻمح ويه باين فيها العصبية والتعب
حتى ميش نفسه خاف يقرب من كن وخﻻه يروح بروحه وظل يطالعه من بعيد يطمن عليه ..
فجأة وقف وتنهد تنهيدة قوية لما حس محد يشوفه .. كأنه يسوي مع نفسه طقوس مهدئة لأعصابه ..
لكنه تفاجئ لما سمع صوت صراخ و تكسر من نفس الغرفة الي طلع منها ..
التفت شاف ميش وراه وهم كان الثاني متفاجئ بسرعة راحو عند الغرفة ..
طل كن داخل انصعق شاف ركس ماسك روي وكانو قاعدين على الارض .. كان مو متأكد شنو قاعد يشوف جدامه من كثر صدمته الألوان اختلطت عليه
شاف دم وشاف ركس ومﻻبسه كلها دم وشاف روي يطالعه وعينه حمرا باهته والكينج يمهم هم متفاجئ
ركس كان يصارخ يتصلون على الإسعاف ..
بالنهاية استوعب كن .. أن روي كسر المرايا الكبيرة الموجودة وراه بيده .. وجرحته شظاياها حيل خلت الدم ينزل بدون ﻻ يوقف 
كن خاف حيل .. لسانه ما قدر ينطق بحرف .. بسرعة راح عند روي ومسك ايده الي حسها دافية و حس بشعور غريب من لزوجتها بسبة الدم ..
روي كان يطالع كن ووده يتكلم .. بالنهاية قام يعتذر ويبكي بنفس الوقت .. صوته كان مهزوز ضعيف مبحوح غريب .. حس كن انه كلش مو طبيعي وممكن قاعد ينهار نفسيا ..
مسك ايده وحاول يهديه : خﻻص روي .. خﻻص .. 
روي انفعل وقام يبرر ويتكلم بغرابة وكن يسمع له ويهز راسه ويحاول يقمت بكيته لأنه كان خايف .. خايف حيل 
بالنهاية وصلو الاسعاف وروي رفض يهد كن الي مشا معاه لي المستشفى ولما دخل عند الطبيب وعطوه درب وعالجو الجرح هم ما رضى يهده ..
كان نايم ومتعلق فيه ..

بعد فتره روي تعمق في النوم لدرجة انه ما حس بكن واهو يهد ايده ..
رغم ان كن هد ايده لكن ﻻزال قاعد على الكرسي قباله يطالع فيه والضمادات تلي بيده وشلون كان شكله كأنه طفل وديع ..
أنفاسه تصعد وتنزل بصعوبة برر كن يمكن يكون يحلم أو يمكن جسمه تعبان 
تنهد كن و وحط ايده على ركبه ونزل راسه واهو يفكر شلون راح يتصرف .. خاف يشد على روي أكثر ممكن يسوي شي بعمره أسوء من حالته الحين .. 
كن كان حيل تعبان ومصدع وراسه يفتر ويتله اللوعة .. قرر بسرعة يطلع وفعﻻ رفع نفسه وطلع واتصل على السايق ياخذه من المستشفى بسرعة نطره بالكافيه تحت يفكر شنو بيصير معاه لما وصل السايق .. لما دخل كن السيارة .. قال خل اتعبث بالتلفون شوي .. طلع موبايله شاف 3 مكالمات من رقم غريب
استنكر .. بس اتصل 
كن ; yes?
زوز ; كن هذا أنا 
كن ; and you are?
زوز ; زوز 
كن; your ok?
زوز ; ...... 
كن; hello?
زوز ; كن شكلي أحبك ..
كن ما تفاجئ وﻻ استغرب كان طبيعي جدا لكنه خذا وقت على ما يرد ﻻنه يفكر 
كن; i see .. then ill talk to you later
رقع كن التلفون بويه زوز وظل يطالع دريشة السيارة لما غفا ونام بالغلط .. بطل عينة والسايق يقوله وصلنا 
دخل عند الباب الرئيسي شاف ابوه قاعد بره بالحديقة تفاجئ وسوه نفسه ما شافه وكمل يبي يدخل من الباب 
كن ما كان يشوف ابوه الا نادرا بعد ما انتقل الكويت .. وكل مرة دايما يكون مسافر أو مشغول ..
-كرستين؟
كن التفت وطالع أبوه ينطره يتكلم

كن حس انه ابوه يبي يقول كﻻم .. حس انه شي بارد يمشي بجسمه مايدري شنو الشعور الي كان يحس فيه وشلون يفسره .. خايف من ابوه أو خايف من الكﻻم الي بيقوله 
قعد على الكرسي وحاول يتحاشى عين ابوه بس الثاني كان يطالعه ..
الابو ; كلج أمج 
كن ; ...... 
الابو ; شلون ... شلون توفت ؟
كن رفع راسه بهلحظة وطالع بأبوه .. حن لها يعني ؟ أو حس بالذنب ؟
تكلم كن بهدوء وراحة لأنه موضوع أمه خذا من عمره وايد .. كان صج تعبان الفترة الي مرضت فيها وبلحظات ضعفها كانت تصارخ وتبكي ماتبي تموت .. وكن كان يحاول يهديها بس بقلبه كان يموت ﻷنه اهوا ما كان يبيها تخليه .. بس لما ماتت بالنهاية جزء منه ارتاح .. ﻷنه تعب حيل و اكتئب من فترة الانتظار 
كن; سرطان بالدم .. حاولو يعالجونه لكن فشل العﻻج الابو نزل راسه كأنه يشفق عليها .. بس كن حس انه ما كان يشفق عليها كان يشفق على كرستين البنت 
كن; im ok 
رفع الابو راسه متفاجئ كأنه قرت الي بعقله .. 
كن كان يفكر ان ابوه شوي ضعف وصار اكثر حساسية ورا وفاة جراح .. بس ما كان متأكد شنو ورا هالشي 
ابتسم وقال ; يﻻ روحي نامي ..

اليوم الي وراه كن قعد من النوم وللحين مصدع وجسمه كله يعوره .. تحاشى يشوف تلفونه لأنه مايبي يفكر بأي شي .. وﻻ راح يروح حق روي بالمستشفى الي أكيد طلع منها 
سبح وقعد يطالع تيفي بالصاله وكان مفتح كل بيبان الشرفة وداخل الهوا داخل مسوي جو من الهدوء والاسترخاء مع الشمس القوية 
سمع صوت الجرس بس ما اهتم أكيد أحد موصل أوراق كالعادة حق ابوه .. 
لكنه شاف الخدامة ترفع سماعة صغيرة مالت الجرس وتتكلم ويطلع صوت الي بره سبيكر 
-كرستين موجودة؟
فز كن من مكانه لما سمع صوت روي .. تفاجئ ما توقع ..
الحين اهوا كلش مو مستعد يكلمه أو حتى يشوفه 
حط ايده على راسه وقعد يفتر بمكانه لما أشر للخدامة الي تنطره يقولها شي عشان تدخله
راحت بسرعة وردت معاه ..
روي كان ﻻبس سكني جينز و تيشرت اسود وجاكيت اسود خفيف ضيج .. شعره مو مرتب وعينه حمره تعبانه 
صح انه الضمادات ما تبين من الجاكيت بس جزء منها كان واضح 
مثل ما كان واضح توتر روي و شنو كان راح يقوله 
كن فجأة عصب من منظر روي .. ما كان في سبب يخليه يوصل هالمرحلة من الغباء 
حك عينه بصبعه يحاول يبعد ألم الراس ويتحاشى يشوف روي
كن; شلي يابك؟
روي; أبي أشوفك !

انا بكملها لان الي بنزل هنا شكله مطوول

كن ما يقدر ينكر المﻻمح إلي رسمها روي بويهه كسرت شي فيه وكان وده يضمه ويهديه .. بس الجزء الثاني منه شد وثبت مايبي روي يأذي نفسه أكثر من جذي وﻻ يبي يتعلق بشخص راكب حصانه وما يبي ينزل مثل روي وظل يطالع روي بعصبية 
كن; روي انت ما تفهم؟ مافي عﻻقة تجمعني معاك شنو تبي مني .. خﻻص فل فكني!!
روي كان يبي يتكلم ويبرر كالعادة كأنه متأهب ومحضر خطابه 
بس تفاجئ بزوز يدخل من الباب .. كن كان متفاجئ بعد .. صج اسمعوا الجرس بس توقع الي طق الجرس مو له لأنه الخدامة ما بلغته بس الهبلة عبالها كلهم سووا ماله داعي تعلم 
روي بس شاف زوز شب نار .. كل شي قاعد يوصل بمخه بوقت واحد افكار واستنتاجات وايد خلته يروح عند زوز فجأة ويدزه عند أقرب طوفه .. هالحركة خلت الثاني ينفعل وكانوا على أهب يدخلون بهوشه 
بس كن فقد اعصابه سحب روي من ذراعه بقوة ودزه لي ورا وصرخ عليها ; برااااا .. get the fuck out both of you

بعد هالموقف والحدث الي صار ... رغم انه كان حامي وحار وتوقع كن ان يكون له عواقب وخيمة عشان جذي صار له كم يوم ما يبي يروح المدرسة .. ما كان خوف بقدر ما كان تعب ما يبي يتهاوش مع روي ويحس بمشاعر متناقضة بين حب وعصبية .. فضل بقعد بالبيت هالكم يوم .. يطالع تيفي ويقرا الكتب الي عنده مع نفسه .. يحاول يشرح حق نفسه .. ما يدري انه روي بعد ما كان يداوم رغم انه صحته تسمح له لكن نفسيته حيل تعبانه وخايف يشوف كن ويتصرف بتصرف عنيف معاه ..
يوم الثﻻثا من هالاسبوع وكن كان بالصالة متبطح كالعادة يطالع تيفي وياكل سناك دق التلفون حاول كن يسوي نفسه ما اسمعه .. لانه يدري يا مرت عمه تحن فوق راسة يا بنت عمه هم بتحن فوق راسه .. لكنه انزعج وبالأخير رد على التلفون ومثل ما توقع مرت عمه بتكلمه ويا كثر ما تتكلم هالانسانه .. 
طبعا عطته مقدمة طويلة عريضة كن ما فهم منها اي شي بس لما اختمت كلامها ' يا بنيتي ﻻزم تتزوجين ' 
كن استنكر ورقع حواجبه بعصبية .. كان بيعلق لكن الضحكة سبقته وقعد يضحك بصوت عالي 
عصبت مرت عمه وصرخت بويه قبل ﻻ يسد التلفون : سمعي عاد الناس بيشوفونج الخميس ان ما نزلتي مرتبة أبوج يذبحج 
وصكت التلفون ..
كن ما عطا الموضوع اي أهمية اصﻻ نساه كله علة بعضه لما يتله فطوم وميش الاربعا وقعدو يسولفون ويضحكون من دون ما يبطلون موضوع روي والغريب ان روي بعد ما حاول يتواصل مع كن ..

صار يوم الخميس وكن توه طالع من الحمام متسبح وشعره كله ماي ... دخلت مرت عمة مثل المينونة تدعم الطوف وتتحلطم .. كن استغرب شتبي داخلة غرفته بس همشها وﻻ كأنها موجودة وقعد يتعطر و ينشف شعره 
مسكت ايده وصرخت : ليش ما تجهزتي !!!
كن بدون اهتمام وهو يعدل شعره ويحاول يضبطه : ليش وين بنروح 
- الناس يااايين يشوفونج ؟
كن : الناس؟ ليش يشوفوني سينما ؟؟
مرت العم : يالله شنو مجنوووونة هالبنت بتموتني .. يايين يخطبونج!!
كن استنكر وصرخ : نعم !!!!! 
كان شوي وينتفها بس ضغط على نفسه وتكلم ببحه : سمعي .. تطلعين انتي معاهم ومابي اشوف احد نهائيا ﻻ داخل البيت وﻻ بره .. سامعه ؟؟؟؟؟
مرت عمه خافت شوي .. يمكن انصدمت من حدة صوته بس تداركت نفسها وسوت نفسها معصبة : ابوج بيذبحج !!!
كن تأفف لما طلعت وعلى طول رفع السماعه بيستشير ميش الي كان وقتها مع روي ..
لما حال كن يوضح الموضوع حق ميش .. ميش انصعق وصرخ بدون ﻻ يحس : يخطبووووونك!!
روي اسمعه وقام من مكانه منصرع .. لدرجة ان طق الطاولة بقوة من دون ما يحس .. ورايح تيربو حق السايق يوديه حق كن 
الي وقتها كان للحين يكلم ميش وميش ما يدري يركض وﻻ روي وﻻ يكلم كن ..
ميش : كن طفشهم وفك نفسك وايد احسن !!
كن : اطفشهم ؟ شنو يعني 
ميش : يعني خرعهم خلهم يروحون ﻻ يردون عشان تفتك من ابوك وﻻ راح ايونك مرة ثانية !!

كملي خو

جميل بارت ،، كممل

حييييل حمااس وانا حييل مندمجه تكفى كملييي

مأحلآها .. منستنى آلتكمله (:

كككككككمللللل

الكاتب نفسه مو مكمل الروايه اساسا من زمان ساحب

الرواية وقفها الكاتب -يبتسم بهدوء -*-*

صراحه ها انسان يعجبني ، اقصد كن ، كاتب موهوب

الرواااايه دماار ( يعني اجننن)

كملو القصة (القصة مرا جنان) ..

كن قعد يحوس بالغرفة وده ينزل وبكل بساطة يطردهم ... يفتك وﻻ راح اييون بعد الطردة طبعا .. بس طبعا راح يطلع الغلطان جدام ابوه .. اهو طبعا شي ما يهمه بس حاليا عنده شغﻻت وايد شاغله مخه وطبعا ابوه ما يبي يكون جزء منها .. طالع نفسه بالمنظره .. وابتسم بعبط ..
روي كان مختبص .. وكل شوي يقول للسايق بسرررعة .. ويﻻ و أسرع .. ويطالع ساعته ويمسك تلفونه ووده يدق على كنبس يتردد على آخر لحظه .. وعلى حظه كان في حادث ومسبب زحمة وموقف السير كامل ..
مرت عم كن كانت قاعدة مع الناس وتسولف معاهم بكل ادب وﻻ كأنها قبل شوي مهدده كن ..
كن كان يطالعها من فوق الدري .. بعدها شاف مرت عمه توقف وتقول حق ثنتين كانو قاعدين ومعاهم واحد لحظة خل اناديها
نزل كن وكان ﻻبس مﻻبس نوم بنطلون واسع بيج ومخطط وتيشرت على شخصية انميشن طالع فيه بطنه والتاتو طالع
مع كعب فضي مرت عمه كانت حاطته بالغرفة لما دخلت مع نفنوف كان مفترض يلبسه ...
شعره كله ماي وﻻبس تاج موديه ورا .. وحاط روج احمر فاقع بدون اي شي ثاني .. ﻻ كحل الي العادة يحط او اي شي
مع نظارته الطبية
نزل واهو يبتسم وفي قلبه مات من الضحك لما شاف ام الولد واخته ينصعقون بالمنظر .

كن قعد ببرود يم وحدة منهم وحط ريل على ريل وقعد يستهبب واهو يحرك الكعب بريله .. الولد الي معاهم ما قدر يتحمل وقعد يضحك ويحاول يكتم ضحكته ..
كن حس نفسه متوهق شوي ما يدري شنو مفروض يصير الحين. سمع مرت عمه تقوله : كرستين جيبي العصير من المطبخ
رفع حاحب واحد وقال بحدة : نعم ؟
مرت عمه اخترعت من ردة فعله وخافت يفشلها ويزيد بالكﻻم فحاولت تتدارك نفسها :ما سمعتيني حبيبتي العصير بالمطبخ ..
كن: so?
مرت العم: قومي يبيه لو سمحتي ..
كن ما كان عنده اي مشكلة اييب عصير او يخدم احد بس الوضع بكبره نرفزه كأنه في لجنة تحكيم وبيقيمونه على أداءه ..
كن:مابي
ام الولد حاولت تلطف الجو : ههههه يحليلج كرستين عصبية باين
كن التفت عليها : اي كبريت للأسف
الاخت كانت ساكته وتطالع كرستين بهدوء حتى ملامحها ما كانت بادي عليها شي .. بس الولد كان يضحك ومستمتع بالشوو الي قاعد يصير ..
طول الوقت كن كان مسفههم ويحقرهم كأنه اصمخ ما يسمع ومرات ينسدح على الكنبة ويتمقط ومرت عمه تتله واهي تضحك
يعني باختصار نسف ام الاتكيت على الرغم من انه اهو بالعكس تماما يعرف يتصرف مع ناس غرب ويعامل الكبار بأدب بس وضعه الحين ﻻزم يفلم شوي
آخر شي طلبو منهم يقعدون بروحهم يسولفون
كن قام وحاول يمشي بالكعب وكان فلم مثل الوضع الي لما نزل من السلم .. يتمسك بأي شي كأنه ريله تدلدغه ..
عموما وصل وقعد على الكنبة وقعد مقابلة الولد واهو يخزه
كن ما كان فيه اي نوع من الخجل حط ايده على خده وبادل الولد بنفس النظرة
كن : خل نكون صريحين .. اثنينه مجبورين عدل؟
الولد تفاجئ : شدراج ؟
كن:واضحة .. خﻻص اخليك تتصرف وننهي المصخرة؟
الولد : بصراحة كنت باخذهم على جوهم بعدها ارفض بس كأني بغير رايي ..
كن رفع حاجبه :نعم؟
بهلوقت كن سمع الجرس وشاف الخدامة تتحرك وترفع السماعة وتسأل منو .. كن ما يدري ليش سرح مع الخدامة وليش استغرب من وضع الجرس .. لما شاف الخدامة تطالعه وتصد وتتكلم بصوت واطي .. وقف وحاول يروح لها...
بس الكعب كان شوي ويطيحه ...