This is my page ..

طبعا قررت اسوي لي صفحه هني بس بكتب فيها الأشياء الي احس فيها عن أي شي و اتجاه اي شي مافي شي محدد و جيه ..
مااعرف اكتب مقدمات فبسكت و بكتب و بس ..

# اشتياقي لك .. لا أعلم كيف اصفه .. هل بحروف تشكل فيما بعد كلمات لا معنى لها ! أم بكتمان أعلم و تعلمين أنه سيحرق أحاسيسي كلها ! .. لا اعرف كيف اصف شعوري فأنا كما عهدتني لا أعرف كيف أتحدث عن ما بداخلي ! .. أفضل السكوت و الابتسامه على أن تدمع عيناي أمام اللا أحد , نعم , فجميع من حولي بنظري هم من اللا أحد ! و لكن اشتقت لك و كفى ..

Deema كتب:جججممميييل ننتظرك عيني

تسلمين حبيبتي .. عيونج الأجمل

Freedh كتب:تلامسين ما بقلب شخص لم يستطع التعبير

اهلن بك نقولك منزل مبارك ان شاء الله اكون متواجده فيه
بإنتظار مالم نستطع بوحه

كلامج يشجعني ,, يعطيني الهام والله
تسلمين يا روحي .. و ان شاءالله دووم تنورين المكان ..

# أحيانا تتملكني الرغبة لأن تنزل دموعي و يجتاح تفكيري رغبة شديدة للبكاء و لاكن لا أستطيع ! , فيقولون هل انتهت دموعك ؟ فأرد عليهم بابتسامة تضمر خلفها الأحزان و توهم من حولها بسعادة من يرسمها على وجهه : لا أدري , ربما تحتاج لبعض من الوقت كي تتكون , ثم أنزل رأسي و ترتسم على وجهي علامات الحزن فتبدأ دموعي بالتساقط الواحدة تلو الأخرى .. فقط لحظة تذكري لك !

# ألمي في فراق من أحب .. حزني ناتج عن من حولي .. تعبي لا تسعه آه واحده .. صبري أصبح غير محدود .. قلبي قد تخلى عني .. و عقلي صار محطا للذكريات ..
ها أنا ذا هنا لا أعلم أين النهايه ! لا أعلم حتى من أين بدأت ففجأة هكذا وجدت نفسي في ظلام دامس لا ضوء هنا ولا صوت هناك ,, أنا فقط واقفه و في عقلي شريط الذكريات لم يتوقف ..

هذا عالمي , أهو حزن ؟ أهو ضيق ؟ أهو هم ؟ أهو .... لا بل هو يمثل ما بداخلي ليس ما بخارجي ..

# هناك لحظة التقائي به .. و هناك لحظة وداعي له .. كم أن الزمن يمضي سريعا , يسلب مني ....... لا بل سلب و انتهى , سلب أغلى ما أملك ! سلب أجمل ما عندي ! و لم يكتفي بل ما زال يذكرني بذكرياتي معه .
في كل مرة أمر بنفس المكان ينغرس في قلبي سهم من الأحزان , في كل مرة أزور ذاك المكان يصعب علي أن أكمل طريقي فيه ..
أصبح طريقي وعر ! أجر خلفي كثير من الآلام ,, لا أدري متى تكونت ! لا أدري متى ظهرت ! و لا أدري كيف ظهرت ! كل ما أتمناه الآن هو أن تختفي و أن أكمل طريقي كم كنت في الماضي لاني كما أرى أني تعبت و لا أستطيع التحمل أكثر !

أبدعتي وأفدتي ماشاء الله عليك
..
الوقت هذي سعادته تقليب أوجاعنا ..
ولكن صبراً جميل والله المستعان

lonely كتب:أبدعتي وأفدتي ماشاء الله عليك
..
الوقت هذي سعادته تقليب أوجاعنا ..
ولكن صبراً جميل والله المستعان

تسلمين ..
صح كلامج ما نقول غير الله المستعان

عليوة الرواية وسكتنا طلعتي كمان شاعرة

-فيس مصدوم-

هههههههههه اصلا عندي مواهب دفينه انا انت بعدك ما تعرفها - ترمش -

ايه ايه صدقت -يطالع السقف

اصلا انت تدمر المواهب - ترفسك -

هههههههههه عليوه صدقت أنها موهوبه -فاطس

فديتني بس ليش مااصدق ..
ياخي انت لا تتكلم يوم بتشوف نفسك موهوب تعال تكلم - تخزك -

هههههههههههههههههههههههههههههههههه أخ عليوة

احم أساسا انا موهوب من الفطرة كل شيء فيني م شاءالله عليا الله يحفظني

همممم انت موهوب .. خير ان شاءالله

احبك و حبي لك يُتعبني .. يحرقني .. يُؤلمني .. يُحزنني .. و لكنه في نفس الوقت يٰسعدني !
لا اعلم كيف اتحمل كل هذا منك ؟ لا اعلم لماذا انا اتحمل كل هذا منك ؟ لا اعلم ماهي نهايتي وراء حبك !
أهي راحه ؟ أهي سعاده ؟ أهي فرح ؟ ام هي مأساة ؟ او هي أحزان ؟ استكون دموعي التي ستُنزلها دموع فرح ام حزن !
حقاً انا اجهل مصيري معك هل سوف استطيع الاكمال ؟ ام سأنسحب بضعف ككل مرة ؟


لا ، لن انسحب .. نعم سوف ابقى و سوف انتظر نهاية قدري فربما يبتسم لي القدر و يحالفني الحظ في الحب لمرة في حياتي ..

# امي ..،
اتعلمين كمية الشوق الذي يسكن في قلبي ؟ اتعلمين انه يؤلمني كثيرا ؟ اتعلمين انه سلب راحة جسدي ؟ اتعلمين ان قلبي يضع لكِ في كل يوم وقت محدد لعودتكِ ؟ اتعلمين أيضاً انه يرسم لكِ طريقا لرجوعكِ كل يوم ؟
كم اتمنى من أعماق قلبي بان تعلمي هذه و تلك و كل الاشياء و ان تعودي ولكن هيهات ! هيهات ان يرجع قلبي ينبض بفرح قربك مني مرة اخرى لانه و بكل بساطه رحلتِ الى عالم اخر حيث لا وجود لكل ما عانيته في حياتك فقط انتِ و ما يسمى " بالراحة " ..

# يقولون من يريدك سيأتي إليك رغم كل الصعوبات و العوائق فبالنهاية لديه قلب ينبض شوقا اليك , و يقولون من لا يريدك سيتخذ ألف حجة كي يبيع شوقك إليه ,! كم هو متعب شعور الخذلان , و كم هو متعب شعور اللا مبالاة مِن مَن حولك ,, اتجاهك ..!

# اشخاص رحلوا و فقدناهم , منهم من اختار طريق الفراق , و منهم من كان ضحية للقدر , اشتقنا و شقينا , تذوقنا مر العذاب , لا أعرف هل من اختار لطريقه البعد ينعم براحة ! أم من اختاره الموت ينعم براحة ! .. آه كم تعبت و تعبت , حاولت و حاولت منع ذكراهم ولكن يأبى العقل أن ينساهم و يصد القلب عن أمري !

# فتاة على الطريق , ذات ملامح حزينه , تائهة ما بين الحقيقة و الخيال , بين الواقع و الأحلام , بين الحزن و الآلام , , تقدمها رجل كبير فقال : ما بالك يا صغيرتي لماذا الحزن و أنت صغيرة ؟! فردت عليه الفتاة : أضعت دميتي , ابتسم الرجل قائلا : سأهديك غيرها لا داعي للحزن ! , تمعنت به الفتاة بنظرات عجز أن يفهمها ثم قالت : لا أريد و لكن هل تستطيع أن تعيدها هي لتهديني مثلها !؟ صمت الرجل بحيرة فأكملت الفتاة بابتسامة يكسوها حزن : شكرا لك يا سيدي , و ذهبت و الدموع تتساقط من عينيها , فساد الصمت على الرجل و كان يتردد بداخله نبرة صوتها الحزين : " هل تستطيع أن تعيدها هي لتهديني مثلها ! " ..

اسعدني مرورج الجميل حبيبتي ..